مع استمرار التدهور الأمني والاجتماعي في اليمن، تتكشف كل يوم مشكلة وقضية جديدة لا تقل خطورة عن الحرب. ففي ظل الانهيار الشامل لقطاع الخدمات خصوصاً في مجال النظافة العامة ورش المبيدات منعا لانتشار الأمراض ومع تفشي مشكلة النفايات وتراجع الخدمات الصحية والبيئية برزت ظاهرة الكلاب الشاردة غير الملقحة .. هذا الوضع البيئي المتردي زاد من معدلات الاصابة بداء الكلب حتى بات ظاهرة خطيرة تودي بحياة يمنيين كثر..
هذا التحقيق الاستقصائي الذي أعده من صنعاء الزميل محمد الحسني لصالح شبكة “أريج” يوثق لقصص ومعلومات حول هذه القضية..
للاطلاع على التحقيق وتفاصيله انقر هنا