fbpx
ساهموا في دعم الإعلام المستقل و الجريء!
ادعموا درج

تحقيق لـ”درج” يفوز بـ”جائزة التميّز الصحفي” من الاتحاد الأوروبي لقضايا الهجرة

لتلقّي أبرز قصص درج على واتساب إضغط(ي) هنا!
"درج"

يوثق التحقيق لجوء الحكومة المصرية إلى ترحيل لاجئين وطالبي لجوء سوريين قسراً إلى سوريا، مخالفةً للقانون الدولي. علاوة على ممارستها تضييقات على بعض اللاجئين ممن لهم أنشطة مناهضة لحكم الرئيس السوري بشار الأسد.

الأكثر قراءة
[tptn_list show_date="1" heading="0" title_length="200" limit="5"]

فاز التحقيق الاستقصائي “مصر ترحل لاجئين سوريين قسراً إلى دمشق وتهدد آخرين بالترحيل“، المنشور على موقع “درج”، بالمركز الثاني بـ”جائزة التميّز الصحفي من الاتحاد الأوروبي لقضايا الهجرة”، فئة الوسائط المتعددة (مالتي ميديا) باللغة العربية.

يوثق التحقيق لجوء الحكومة المصرية إلى ترحيل لاجئين وطالبي لجوء سوريين قسراً إلى سوريا، مخالفةً للقانون الدولي. علاوة على ممارستها تضييقات على بعض اللاجئين ممن لهم أنشطة مناهضة لحكم الرئيس السوري بشار الأسد، دفعت بعضهم لترك مصر والسفر إلى دول أخرى، بالإضافة إلى تلقي بعض هؤلاء تهديدات لوقف نشاطهم السياسي.

يوثق التحقيق لجوء الحكومة المصرية إلى ترحيل لاجئين وطالبي لجوء سوريين قسراً إلى سوريا، مخالفةً للقانون الدولي.

رصد التحقيق ترحيل الحكومة المصرية 192 لاجئاً وطالب لجوء سوري قسراً إلى دمشق، كما رصد وجود 82 لاجئاً سورياً مهددين بالترحيل. علاوة على وجود 1519 لاجئاً واقعين تحت مظلة الترحيل. كما وثق إنقاذ 13 لاجئاً وطالب لجوء سورياً قبل ترحيلهم إلى دمشق، بعد تدخل منظمات معنية بشؤون اللاجئين والهجرة.

وثق التحقيق مخالفة مصر للقوانين والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها، علاوة على ممارستها تضييقات على بعض اللاجئين ممن كانت لهم أنشطة مناهضة لحكم الرئيس السوري بشار الأسد. كما ورصد التحقيق تخاذل المنظمات الدولية الواجب عليها حماية اللاجئين، وتقديم خدمات الدعم والرعاية لهم، وفي مقدمتها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وبعض المنظمات الشريكة لها.

فاز بالمرحلة الأولى من الجوائز المدعومة من الاتحاد الأوروبي 32 صحافياً من 12 بلداً، تم اختيارهم من أصل 141 منتجاً صحافياً. ومن المقرر أن يتنافسوا جميعاً على الجائزة النهائية لعام 2019 في فئاتها المختلفة بثلاث لغات.

ركزت دورة هذا العام من الجائزة وفق القائمين عليها على “مكافأة الصحافة البنّاءة المنعكسة في القصص التحليلية ذات الاهتمام الإنساني والناتجة عن التقرير المعمق الذي لا يعتمد الإثارة، والمنتج خلال وقت مكثّف، والذي يساهم في صياغة خطاب أكثر توازناً حول الهجرة يجعله أكثر دقةً، مستنداً إلى الأدلة”.

أما عن جائزة الإعلام المعني بالهجرة، فهي مبادرة من تمويل الاتحاد الأوروبي، بدأت طبعتها الأولى عام 2017 لمكافأة الأعمال الصحفية المتميّزة، ومدى ملاءمتها للموضوع الراهن، وجدارتها الإعلامية، سعياً إلى المساهمة في إضفاء التّوازن على خطاب الهجرة في المنطقة الأورو – متوسطية.

وتمثّل هذه الجائزة تعاوناً بين برنامجَين من تمويل المديرية العامّة للجوار ومفاوضات التوسّع، هما: برنامج “يوروميد للهجرة 4″، الذي ينزّله المركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة. و”المركز الإعلامي المفتوح”، الذي تقوده “مؤسسة طومسون”، بالشراكة مع وزارة الخارجية في مالطا و”بنك الاستثمار الأوروبي” و”المكتب الأوروبي لدعم اللجوء”.

يذكر أن جائزة الإعلام للهجرة دعمت 32 تحقيقاً في دورة 2019 لتلقي الدعم المالي والإرشاد من أصل 82 عملاً تأهل للمشاركة، بعد أن كانت قد منحت الدعم لـ35 عملاً إعلامياً فائزاً في دورة 2017، و41 عملاً في دورة 2018، كشفت كلها عن التميز الإعلامي في مجال الهجرة ضمن المنطقة الأورو-متوسطية.

"درج"
لبنان
13.12.2019
زمن القراءة: 2 minutes

يوثق التحقيق لجوء الحكومة المصرية إلى ترحيل لاجئين وطالبي لجوء سوريين قسراً إلى سوريا، مخالفةً للقانون الدولي. علاوة على ممارستها تضييقات على بعض اللاجئين ممن لهم أنشطة مناهضة لحكم الرئيس السوري بشار الأسد.

فاز التحقيق الاستقصائي “مصر ترحل لاجئين سوريين قسراً إلى دمشق وتهدد آخرين بالترحيل“، المنشور على موقع “درج”، بالمركز الثاني بـ”جائزة التميّز الصحفي من الاتحاد الأوروبي لقضايا الهجرة”، فئة الوسائط المتعددة (مالتي ميديا) باللغة العربية.

يوثق التحقيق لجوء الحكومة المصرية إلى ترحيل لاجئين وطالبي لجوء سوريين قسراً إلى سوريا، مخالفةً للقانون الدولي. علاوة على ممارستها تضييقات على بعض اللاجئين ممن لهم أنشطة مناهضة لحكم الرئيس السوري بشار الأسد، دفعت بعضهم لترك مصر والسفر إلى دول أخرى، بالإضافة إلى تلقي بعض هؤلاء تهديدات لوقف نشاطهم السياسي.

يوثق التحقيق لجوء الحكومة المصرية إلى ترحيل لاجئين وطالبي لجوء سوريين قسراً إلى سوريا، مخالفةً للقانون الدولي.

رصد التحقيق ترحيل الحكومة المصرية 192 لاجئاً وطالب لجوء سوري قسراً إلى دمشق، كما رصد وجود 82 لاجئاً سورياً مهددين بالترحيل. علاوة على وجود 1519 لاجئاً واقعين تحت مظلة الترحيل. كما وثق إنقاذ 13 لاجئاً وطالب لجوء سورياً قبل ترحيلهم إلى دمشق، بعد تدخل منظمات معنية بشؤون اللاجئين والهجرة.

وثق التحقيق مخالفة مصر للقوانين والمعاهدات الدولية التي وقعت عليها، علاوة على ممارستها تضييقات على بعض اللاجئين ممن كانت لهم أنشطة مناهضة لحكم الرئيس السوري بشار الأسد. كما ورصد التحقيق تخاذل المنظمات الدولية الواجب عليها حماية اللاجئين، وتقديم خدمات الدعم والرعاية لهم، وفي مقدمتها المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين، وبعض المنظمات الشريكة لها.

فاز بالمرحلة الأولى من الجوائز المدعومة من الاتحاد الأوروبي 32 صحافياً من 12 بلداً، تم اختيارهم من أصل 141 منتجاً صحافياً. ومن المقرر أن يتنافسوا جميعاً على الجائزة النهائية لعام 2019 في فئاتها المختلفة بثلاث لغات.

ركزت دورة هذا العام من الجائزة وفق القائمين عليها على “مكافأة الصحافة البنّاءة المنعكسة في القصص التحليلية ذات الاهتمام الإنساني والناتجة عن التقرير المعمق الذي لا يعتمد الإثارة، والمنتج خلال وقت مكثّف، والذي يساهم في صياغة خطاب أكثر توازناً حول الهجرة يجعله أكثر دقةً، مستنداً إلى الأدلة”.

أما عن جائزة الإعلام المعني بالهجرة، فهي مبادرة من تمويل الاتحاد الأوروبي، بدأت طبعتها الأولى عام 2017 لمكافأة الأعمال الصحفية المتميّزة، ومدى ملاءمتها للموضوع الراهن، وجدارتها الإعلامية، سعياً إلى المساهمة في إضفاء التّوازن على خطاب الهجرة في المنطقة الأورو – متوسطية.

وتمثّل هذه الجائزة تعاوناً بين برنامجَين من تمويل المديرية العامّة للجوار ومفاوضات التوسّع، هما: برنامج “يوروميد للهجرة 4″، الذي ينزّله المركز الدولي لتطوير سياسات الهجرة. و”المركز الإعلامي المفتوح”، الذي تقوده “مؤسسة طومسون”، بالشراكة مع وزارة الخارجية في مالطا و”بنك الاستثمار الأوروبي” و”المكتب الأوروبي لدعم اللجوء”.

يذكر أن جائزة الإعلام للهجرة دعمت 32 تحقيقاً في دورة 2019 لتلقي الدعم المالي والإرشاد من أصل 82 عملاً تأهل للمشاركة، بعد أن كانت قد منحت الدعم لـ35 عملاً إعلامياً فائزاً في دورة 2017، و41 عملاً في دورة 2018، كشفت كلها عن التميز الإعلامي في مجال الهجرة ضمن المنطقة الأورو-متوسطية.