fbpx
ساهموا في دعم الإعلام المستقل و الجريء!
ادعموا درج

ملك السماجة اللبناني

لتلقّي أبرز قصص درج على واتساب إضغط(ي) هنا!

المنافسة حامية على انتخابات “ملك السماجة”، والنتيجة أعلنت فمن الرابح؟

الأكثر قراءة
[tptn_list show_date="1" heading="0" title_length="200" limit="5"]

تيّمناً بانتخابات ملكات الجمال، وتماشياً مع الميل العالميّ الجديد في الاحتفال بالبطولة السلبيّة، لا البطولة الإيجابيّة فحسب، شهد لبنان يوم أمس حدثاً غير مألوف: إنّه انتخاب ملك السماجة اللبنانيّ (يسمّونه بالعاميّة اللبنانيّة: الزناخة).

كثيرون تقدّموا بالترشّح للمنصب الجديد، لكنّ أربعة منهم لم يملكوا الشروط الكافية التي تؤهّلهم خوض المعركة، وكجائزة ترضية، قد يجري اختيار أحدهم وصيفاً للملك بعد انتخابه. الأربعة هم: نهاد المشنوق وسليم جريصاتي وغازي العريضي وناصر قنديل.

“هؤلاء عليهم أن يبذلوا مزيداً من الجهد كي يتأهّلوا. أرصدتهم لا بأس بها، لكنّ وضعهم الحاليّ قد يسيء إلى صورتنا المثاليّة عن السماجة. المستقبل مفتوح أمامهم”، وفقاً لما أعلنته الهيئة المشرفة على الانتخابات.

هكذا انحصرت المواجهة الحادّة بين اثنين: نعيم قاسم وجبران باسيل. الشعارات التي خاضا المعركة في ظلّها لا تُخفي العلاقة بخلفيّة سياسيّة – إيديولوجيّة نشآ عليها. فشعارا قاسم كانا: “لقد أنعم الله علينا بسماجة لم يُنعِم بمثلها على سوانا” و”إنّ حزب الله همِ السمِجون”، أمّا باسيل فاختار لمعركته شعارَي “انتشروا أيّها اللبنانيّون وانشروا في الأرض سماجتكم” و”بالسماجة نتفوّق”.

المعركة محتدمة والنتائج متقاربة ونسبة الإقبال على التصويت مرتفعة جدّاً. فرز الأصوات لن يتأخّر، ومن المتوقّع إعلان النتيجة في أيّ وقت.

ليلاس حتاحت- صحافيّةسوريّة | 09.05.2025

سوريات في السجن اللبناني (2): الزنزانة التي أيقظت تروما الاغتصاب الأول

هذه الحلقة الثانية من ثلاث حلقات، تروي فيها الصحافية السورية ليلاس حتاحت، شهادة عن تجربة مؤلمة عاشتها في سجن لبناني، أمضت فيه سبعة أيّام بلياليها، بعد اكتشافها تلفيق تهمة لها حين كانت في أوروبا، باستخدام اسمها وجواز سفرها السوري.
03.08.2018
زمن القراءة: 1 minute

المنافسة حامية على انتخابات “ملك السماجة”، والنتيجة أعلنت فمن الرابح؟

تيّمناً بانتخابات ملكات الجمال، وتماشياً مع الميل العالميّ الجديد في الاحتفال بالبطولة السلبيّة، لا البطولة الإيجابيّة فحسب، شهد لبنان يوم أمس حدثاً غير مألوف: إنّه انتخاب ملك السماجة اللبنانيّ (يسمّونه بالعاميّة اللبنانيّة: الزناخة).

كثيرون تقدّموا بالترشّح للمنصب الجديد، لكنّ أربعة منهم لم يملكوا الشروط الكافية التي تؤهّلهم خوض المعركة، وكجائزة ترضية، قد يجري اختيار أحدهم وصيفاً للملك بعد انتخابه. الأربعة هم: نهاد المشنوق وسليم جريصاتي وغازي العريضي وناصر قنديل.

“هؤلاء عليهم أن يبذلوا مزيداً من الجهد كي يتأهّلوا. أرصدتهم لا بأس بها، لكنّ وضعهم الحاليّ قد يسيء إلى صورتنا المثاليّة عن السماجة. المستقبل مفتوح أمامهم”، وفقاً لما أعلنته الهيئة المشرفة على الانتخابات.

هكذا انحصرت المواجهة الحادّة بين اثنين: نعيم قاسم وجبران باسيل. الشعارات التي خاضا المعركة في ظلّها لا تُخفي العلاقة بخلفيّة سياسيّة – إيديولوجيّة نشآ عليها. فشعارا قاسم كانا: “لقد أنعم الله علينا بسماجة لم يُنعِم بمثلها على سوانا” و”إنّ حزب الله همِ السمِجون”، أمّا باسيل فاختار لمعركته شعارَي “انتشروا أيّها اللبنانيّون وانشروا في الأرض سماجتكم” و”بالسماجة نتفوّق”.

المعركة محتدمة والنتائج متقاربة ونسبة الإقبال على التصويت مرتفعة جدّاً. فرز الأصوات لن يتأخّر، ومن المتوقّع إعلان النتيجة في أيّ وقت.

03.08.2018
زمن القراءة: 1 minute
|

اشترك بنشرتنا البريدية