fbpx

حمامة رقمية طوّرتها روسية تردّ التحيّة إلى بوتين؟ هنا أبرز الأخبار المضللة

لتلقّي أبرز قصص درج على واتساب إضغط(ي) هنا!
"درج"

عشرات آلاف المشاركات وملايين المشاهدات حصدها فيديو ادعى ناشروه أنه لحمامة رقمية طوّرها مركز الأبحاث الروسية تردّ التحيّة إلى الرئيس فلاديمير بوتين. فما مدى صحة هذا الخبر؟

الأكثر قراءة
[tptn_list show_date="1" heading="0" title_length="200" limit="5"]

على غرار معظم الحوادث التي تهزّ العالم، يثير انتشار فايروس “كورونا”، الذي أودى بحياة عشرات آلاف الأشخاص في العالم، موجة من الأخبار المغلوطة على مواقع التواصل الاجتماعي في جميع أنحاء العالم… هنا بعض الأخبار المضلّلة التي تحقّق فريق تقصّي صحة الأخبار في وكالة “فرانس برس” منها، مُبيناً خطأها أو عدم دقّتها.

فيديو لحمامة تردّ التحية إلى بوتين؟

عشرات آلاف المشاركات وملايين المشاهدات حصدها فيديو على مواقع التواصل الاجتماعي ادعى ناشروه أنه لحمامة رقمية طوّرها مركز الأبحاث الروسية تردّ التحيّة إلى الرئيس فلاديمير بوتين. إلا أن الفيديو في الحقيقة مركّب.

فقد أرشد التفتيش عبر محركات البحث إلى النسخة الأصليّة من الفيديو منشورة على موقع “يوتيوب” في الأول من حزيران/يونيو 2017. وعند الثانية الخامسة من الفيديو يمكن مشاهدة الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يمدّ يدّه نحو الحمامة التي صودف مرورها بجانبه. إلا أنها تكمل طريقها من دون أن تُحرّك جانحها كما ظهر في المقاطع المتداولة.

عاصفة رملية ضربت العراق؟

تزامناً مع عاصفة رمليّة ضربت محافظة الأنبار العراقيّة في الأيّام الماضية، تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي فيديو يدّعي ناشروه أنّه يظهر قوّة هذه العاصفة. إلا أنّ الفيديو ليس حديث العهد، بل سبق نشره خلال السنوات الماضية.

 

صورة للطفل حيدر الذي سقط في بئر في أفغانستان؟

يتداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورةً يدّعي ناشروها أنها للطفل الأفغاني حيدر بعد إخراجه حياً من البئر التي علق فيها في أفغانستان الثلاثاء. إلا أنّ الادعاء خطأ، الطفل توفي الجمعة، بعد وصول فرق الإنقاذ، أما الصورة فتعود لطفل أصيب قبل أيام في تفجير قنبلة في باكستان.

يُنشر هذا التقرير بالتعاون مع فريق تقصّي الأخبار في وكالة “فرانس برس”، وللاطلاع على التقرير كاملاً زوروا الموقع هنا.

سامر المحمود- صحفي سوري | 30.03.2024

فصائل مسلّحة في سوريا “توظّف” الأطفال كـ”مقاتلين مياومين”

مئات الأطفال شمال غربي سوريا يعملون كمقاتلين لدى الفصائل المسلحة، بأجور يوميّة يُتَّفق عليها مع زعيم المجموعة، يبلغ "أجر" الطفل المقاتل/ المرابط في اليوم بين 3 و6 دولارات، أما الفصائل المتشددة فتدفع 100 دولار في الشهر.