“قمع المحتوى الفلســ .ــطيني على مواقع التواصل الاجتماعي لم يبدأ مع الأحداث التي تتصاعد على الأرض حالياً في غز.. ة”، تقول منى شتيه، وهي باحثة في الحقوق الرقمية، لـ”درج”. “القمع تاريخي متعمد، وهناك انحياز خوارزمي وفي سياسات إدارة المحتوى الخاصة بشركات التواصل الاجتماعي، وبعضها تم إثباته حتى عن طريق تحقيقات أُجريت من أطراف ثالثة مستقلة قامت بتوظيفها شركة ميتا”.
