تتكرر الاعتداءات والمواجهات بين سياح عرب وأتراك فيما يتصاعد الخطاب العنصري ضد الأجانب والعرب تحديداً في تركيا بشكل غير مسبوق. التحريض على اللاجئين والمطالبة بترحيلهم بدأ خلال سباق الانتخابات الرئاسية. حينها لوحت المعارضة لوحت حينها بورقة تنظيم الهجرة وترحيل اللاجئين لكسب الأصوات. تنامي العنصرية قد يهدد السياحة التي تعتمد عليها تركيا بشكل كبير في وقت تعاني البلاد من أزمات اقتصادية، أبرزها الغلاء والتضخم. هل يدفع اللاجئون ثمن تلك الأزمات؟