في عام 2014، وافق بنك الاستثمار الأوروبي على قرض قيمته عدة ملايين من أجل مشروع لمعالجة مياه الصرف الصحي وشبكات الصرف الصحي على نهر الغدير الملوث. وبعد مرور سبع سنوات، لم يُوضَع حجر في ذلك المشروع، فيما لا يزال الناس يعيشون بجوار شبكات المجاري المفتوحة. فماذا حدث؟