تحولت حديقة هاتاي أو “حديقة السوريين” كما يطلق عليها من منتزه للأطفال والعائلات إلى باحة “أمان”، وسط الدمار الذي سببه الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا وأدى إلى تهجير آلاف العائلات التركية والسورية إلى مخيمات.

تحولت حديقة هاتاي أو “حديقة السوريين” كما يطلق عليها من منتزه للأطفال والعائلات إلى باحة “أمان”، وسط الدمار الذي سببه الزلزال الذي ضرب سوريا وتركيا وأدى إلى تهجير آلاف العائلات التركية والسورية إلى مخيمات.