بعد أن ساد الاعتقاد أن القضية الفلسطينية قد تراجع الاهتمام بها، أعادت الحملة الاسرائيلية العنيفة ضد قطاع غزة وضد الفلسطينيين في الداخل المحنة الفلسطينية الى دائرة الضوء.
التدمير الممنهج في غزة والمجازر وقتل المدنيين وتدمير مقار وسائل اعلام عكس توتراً اسرائيلياً من الاستمرار في نقل ارتكابات تل أبيب.