لا تزال تداعيات قضية الشابة حبيبة الشماع أو المعروفة بـ “فتاة الشروق”، التي ألقت بنفسها من سيارة “أوبر”، بعد اتهامات للسائق بمحاولة التحرش بها واختطافها، ما أدى إلى إصابتها إصابات بالغة وفقدانها الوعي تثير الجدل والنقاش. قصة حبيبة سلّطت الضوء على سياسات تعيين السائقين في مصر والمخاطر التي تحيط بالنساء أثناء استخدامهم وسائل النقل العام في مصر، خصوصاً مع ارتفاع معدلات التحرش بالنساء في الأماكن العامة والطرقات.