مريم أبو دقة، ناشطة فلسطينية وعضوة المكتب السياسي للجبهة الشعبية لتحرير فلسطين. تعرضت للاستهداف والاعتقال والترحيل من فرنسا، بعد تلبيتها دعوةً في شهر تشرين الأول/ أكتوبر الماضي، للمشاركة في لقاءات عدة في فرنسا عن القضية الفلسطينية. تم إلغاء بعض اللقاءات والتضييق على لقاءات أخرى بذريعة أنها تشكل خطراً على الأمن الفرنسي.
