يناقش الزميل عمار عبد ربه موقف بعض الدول العربية من الألعاب الجنسية، ومصادرتها في المطارات على الرغم من أنها شديدة الشخصية والحميمية ولا تُستخدم في المساحات العامة، مسلّطاً الضوء على تباين شديد في موقفها، بحيث تشدد الرقابة على هذه الألعاب في حين تغضّ النظر عن المخدرات والأسلحة. يسأل عبد ربو بأي حق وباسم من تتدخل الحكومات العربية في الأمور الأكثر حميمية ؟ ما هو مقدار الموارد البشرية والمالية التي تُصرف يوميا لمراقبة الأفراد وتحديد حياتهم الجنسية وتقييد ملذاتهم؟
