تتعرض الناشطة النسوية السورية هبة عز الدين الحجي، لحملة تشهير وتهديد. حملة التشهير وصلت إلى عائلتها، وهي تعكس الوضع المأساوي للنساء في شمال غربي سوريا وعموم البلاد، فالتضييقات تلاحق حتى المؤسسات والمنظمات النسوية التي تسعى الى إحداث تغيير في المجتمع ومساعدة النساء والفتيات على تطوير أنفسهن ومجتمعهن، إلا أن المجتمع الأبوي ما زال ينظر إلى هذه المؤسسات على أنها خطر، لذا هو يحاربها بكل أدواته.