ظهرت أسماء الأسد أخيراً بكامل أناقتها في حقل ورد في قرية “المراح” في القلمون السوري، وهي تقطف الورد مع المزارعين وبرفقة الممثلة سلاف فواخرجي والممثل مصطفى الخاني. اختلف المشهد اليوم عن الزيارة التي قامت بها أسماء الأسد قبل ١٦ عاماً الى حقل الورود، إذ كانت الزيارة للفت النظر الى الورد والمزارعين وكيفية تطوير عملهم والتصدير الى الخارج. لكن، هل بإمكان صور الورد الشامي الجميل أن تمحي جرائم وتصرفات زوج سيدة الورود ونظامه؟
