تستمر حملها أطلقها ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي باسم Blockout 2024، وهدفها الضغط على المشاهير والمؤثرين لتسليط الضوء على الحروب في غزة والسودان. تسعى الحملة إلى حظر حسابات المشاهير الذين لم يستخدموا “شهرتهم” للضغط لوقف الحرب على غزة ولفت انتباه الرأي العام إلى الحروب الأخرى التي اندلعت العام الماضي. طاولت الحملة مشاهير ومؤثرين وفنانين من جنسيات مختلفة، وتعد استمراراً للاحتجاجات في أنحاء العالم، وتراهن على التقليل من التفاعل على حسابات المشاهير وخفض عدد متابعيهم، ما يؤدي إلى انخفاض قيمة إعلاناتهم. كما تشكّل فرصة أمام صناع المحتوى الجدد والفنانين المستقلين بالانتشار.
