fbpx

في آخر تقاريرها، كشفت منظمة “مراسلون بلا حدود” أن 73٪ من الصحافيات قد تعرضن لتحرش وتعنيف عبر الإنترنت. ما يضع الصحافيات، أمام مخاطر ترتبط بجنسهن.
‎تهدف هذه التهديدات، التي غالبًا ما تكون ذات طابع جنسي، إلى إهانة الضحية، وهذه الاهانات لا تتعلق غالباً بمحتوى عملها.
‎هكذا أصبح المجال الافتراضي هو الخطر الأول الذي يترتب عليه عواقب مهنية مأساوية مثل الرقابة الذاتية، والانسحاب من الشبكات الاجتماعية، وتغيير التخصص أو حتى الاستقالة مع ما يترتب على ذلك من آثار نفسية مدمّرة.
‎كيف تحمين نفسك؟ وما أهمية التحدث عن ما تواجهيه واخراجه الى العلن؟ وهل واجهت تحرشات او تهديدات عبر الإنترنت من قبل؟