كيف يمكن مكافحة التمييز الجندري داخل المؤسسات الإعلامية العربية؟ خصوصاً مع تعرّض نساء من عاملات في هذا الحقل لمضايقات وابتزاز، كما حدث في أكثر من قضية وجدت طريقها للنقاش العلني بسبب جرأة بعض الإعلاميات اللواتي رفعن الصوت. هل لدى غرف الأخبار العربية سياسات واضحة ضد التحرش الجنسي؟ في حالة المضايقة، إذا كنت شاهداً أو ضحية، فماذا يمكنك أن تفعل؟
ستحاور الإعلامية حنان عبدالله الصحافية مها غزال والناشطة أفراح ناصر في هذه الحلقة من “أما بعد”