fbpx

الكنداكة السودانية آلاء الصالح في ريف إدلب!

لتلقّي أبرز قصص درج على واتساب إضغط(ي) هنا!

رسمت منظمة “كش ملك” على أحد جدران مدينة كفرنبل جنوب إدلب، المرأة السودانية آلاء الصالح التي أصبحت أيقونة الثورة السودانية، وكتبت المنظمة على اللوحة الجدارية في كفرنبل عبارة “الحرية لم تعد تمثالاً، إنها حيّة من لحم ودم”…

الأكثر قراءة
[tptn_list show_date="1" heading="0" title_length="200" limit="5"]

رسمت منظمة “كش ملك” على أحد جدران مدينة كفرنبل جنوب إدلب، المرأة السودانية آلاء الصالح التي أصبحت أيقونة الثورة السودانية، بعدما ظهرت في تسجيل مصوّر وهي تلقي شعراً وغناء وسط حشود من المتظاهرين، ردّدوا وراءها شعارات ثورية.

وكتبت المنظمة على اللوحة الجدارية في كفرنبل عبارة “الحرية لم تعد تمثالاً، إنها حيّة من لحم ودم” باللغة الإنكليزية.

وانتشرت الكنداكة السودانية آلاء الصالح بكثافة على وسائل التواصل الاجتماعي، حيث اعتلت سقف سيارة في العاصمة السودانية الخرطوم، وهي تطلق الهتافات وسط المتظاهرين أمام مقر القيادة العامة للجيش في العاصمة الخرطوم.

وقالت نزهة درويش من مدينة كفرنبل لـ”روزنة”، إن “فكرة رسم الكنداكة السودانية أعجبتها لأنها ترمز إلى معاناة الشعبين السوري والسوداني من الظلم والاستبداد من قبل الحاكم، كما يعتبر رسمها مباركة من الشعب السوري لحرية الشعب السوداني”.

أمّا عبد الله الخطيب أحد المدنيين، فيرى أن الرسم الجداري يعني له الفرح بالحرية دون إراقة دماء كما حدث في سوريا، وبارك للشعب السوداني فوزهم على الحكم الظالم”.

ورسمت المنظمة الكنداكة السودانية عبر حملة “بانكسي سوريا”، وتمت تسمية الحملة تيمناً بالرسالة التي يحملها أكثر رسامي الغرافيتي تأثيراً في العالم وهو بانكسي، الذي تشتهر رسوماته بحمل رسائل نبيلة عند تناوله للمواضيع السياسية والثقافية والأخلاقية والإنسانية.

يذكر أن الجيش السوداني نفّذ انقلاباً عسكرياً عزل بموجبه الرئيس عمر البشير، عقب 30 عاماً من الحكم، وأعلن وزير الدفاع السوداني عوض بن عوف  تشكيل مجلس عسكري يتولى السلطة لعامين، وحظر تجوّل، إضافة لتوقف حركة المطارات والجامعات.

هذا الخبر منقول عن موقع راديو روزنة ولقراءة الموضوع الأصلي زوروا الرابط التالي

محمد أبو شحمة- صحفي فلسطيني | 17.05.2024

مدارس “الأونروا” المدمرة مأوى نازحين في خان يونس

على رغم خطورة المكان على حياة أفراد العائلة، بسبب احتمال سقوط بعض الجدارن أو الأسقف على رؤوسهم، قررت العائلة الإقامة في أحد الصفوف الدراسية، وبدأت بتنظيفه وإزالة الحجارة والركام من المساحة المحيطة به، وإصلاح ما يمكن إصلاحه.