fbpx

صور سُجناء أُفرج عنهم أخيراً في سوريا؟ هنا أبرز الأخبار المضلّلة

لتلقّي أبرز قصص درج على واتساب إضغط(ي) هنا!
"درج"

تناقل مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صوراً ادّعى ناشروها أنّها للحظة خروج المعتقلين الذين أفرج عنهم بموجب عفوٍ رئاسيّ صدر قبل أيّام في سوريا من سجن صيدنايا… ما صحة تلك الصور؟

الأكثر قراءة
[tptn_list show_date="1" heading="0" title_length="200" limit="5"]

على غرار معظم الحوادث التي تهزّ العالم، يثير انتشار فايروس “كورونا”، الذي أودى بحياة عشرات آلاف الأشخاص في العالم، موجة من الأخبار المغلوطة على مواقع التواصل الاجتماعي في جميع أنحاء العالم… هنا بعض الأخبار المضلّلة التي تحقّق فريق تقصّي صحة الأخبار في وكالة “فرانس برس” منها، مُبيناً خطأها أو عدم دقّتها.

صور سُجناء أُفرج عنهم أخيراً في سوريا؟

في وقت ينتظر فيه مئات السوريين خروج أقربائهم من السجناء المشمولين بقانون العفو الرئاسي الأخير، انتشرت على مواقع التواصل الاجتماعي، صورة لرجلٍ يجلس وحيداً في الشارع على أنّه خرج للتوّ من سجن صيدنايا وينتظر عائلته. إلا أنّ الصورة في الحقيقة لا تمتّ بصلة إلى سوريا وهي ملتقطة في رومانيا عام 2012.
تناقل مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة ادّعى ناشروها أنّها للحظة خروج المعتقلين الذين أفرج عنهم بموجب عفوٍ رئاسيّ صدر قبل أيّام في سوريا من سجن صيدنايا. إلى أنّ هذه الصورة، التي وزّعتها “فرانس برس”، تعود في الحقيقة لإطلاق سراح معتقلين آخرين في دمشق عام 2012. 
تداول مستخدمون لمواقع التواصل الاجتماعي صورة ادّعى ناشروها أنّها للمعتقلين الذين أفرجت عنهم السلطات السوريّة من سجونها ضمن عفو عام رئاسي جديد. إلا أنّ الصورة في الحقيقة تعود للإفراج عن سجناء في مصر بعفو رئاسي عام 2018.

يُنشر هذا التقرير بالتعاون مع فريق تقصّي الأخبار في وكالة “فرانس برس”، وللاطلاع على التقرير كاملاً زوروا الموقع هنا.

سامر المحمود- صحفي سوري | 23.04.2024

“مافيات” الفصائل المسلّحة شمال سوريا… تهريب مخدرات وإتجار بالبشر واغتيال الشهود

بالتزامن مع تجارة المخدرات، تنشط تجارة البشر عبر خطوط التهريب، إذ أكد شهود لـ"درج" رفضوا الكشف عن أسمائهم لأسباب أمنية، أن نقاط التهريب ممتدة من عفرين إلى جرابلس بإشراف فصائل الجيش الوطني، وتبلغ تكلفة الشخص الواحد نحو 800 دولار أميركي، والأشخاص في غالبيتهم خارجون من مناطق سيطرة النظام، متوجهون إلى تركيا ثم أوروبا.